-->

السيرة الذاتية للشاعر و الكاتب حامد الشاعر

 السيرة الذاتية للشاعر و الكاتب حامد الشاعر



حامد الشاعر شاعر و كاتب حاصل على الإجازة في الحقوق شعبة القانون الخاص من جامعة عبد المالك السعدي بطنجة

ولدت بمدينة العرائش ويقطن في قرية الساحل نواحي العرائش

ينظم الشعر العمودي ويكتب قصائد النثر و و الموشحات و المقالات السياسية  و الاجتماعية و النقدية 

صدرت له ثلاثة دواوين شعرية 

تباريح الشوق

لواعج المحبة

خلود الهوى العذري

عرض شعره مرتين في الراديوا  الأولى في إذاعة طنجة الدولية و الثانية في إذاعة كاب راديوا على أمل أن يفتح أمامه الإعلام   السمعي و البصري و المرئي على أوسع نطاق 

 و تسلط علي الأضواء

نشر شعره و نثره و طرح فكره في الكثير من الجرائد و المجلات الورقية و الرقمية 

و يهوى  الشعر كثيرا و الفن و العلم و الحياة و الجمال  و الموسيقى و يعشق المرأة ويحب الوطن

و كنيته العائلية الشاعر أيضا اسم على مسمى و جده الأول شاعر من نسل الأدارسة أحفاد علي ابن أبي طالب و فاطمة الزهراء كريمة نبي الإسلام على ما يقال و الله أعلم

كان ناشطا في حركة 20 فبراير و شارك في العديد من التظاهرات و المسيرات ينادي بالتغيير السلمي و كان دائما يحمل راية حركة 20 فبراير السوداء ويؤمن بضرورة الإصلاح من الداخل وهو مع المؤسسات و الثوابت مع  النظام الملكي وقضية الوطن الأولى الصحراء و مع الوحدة الترابية و مع اعتبار الدين الإسلامي الدين الرسمي للمغرب  مع ضمان حرية الفكر و المعتقد و حرية التعبير و التفكير و من أشد المدافعين عن الحقوق و الحريات

و متأثر جدا بمبادئ الثورة الفرنسية و الأمريكية و مع مبادئ الحرية و الإخاء و المساواة والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية

ويحلم في العيش بأمريكا و يدفع للقرعة  الأمريكية دوما 

و كان أيضا فاعلا حقوقيا عضوا في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع العرائش

و كان فاعلا سياسيا و سبق له الترشح  بتزكية حزب الإصلاح والتنمية و شارك في الانتخاب كشاب حالم وطموح للتغيير و الإصلاح  و خسر الرهان لأنه شريف  و كان كاتبا عاما للشبيبة الاتحادية فرع جماعة الساحل و مستشارا بمكتب فرع حزب  الإتحاد الإشتراكي جماعة الساحل

و كان أيضا فاعلا جمعويا و مدنيا كرئيس لجمعية الأمل للعمل الاجتماعي و الثقافي و البيئي  بقريته الساحل و أيضا كاتبا عاما لجمعية نداء الساحل التي يترأسها أعز أصدقائه محمد العربي المخرشف الذي يناضلان معا من أجل مستقبل واعد للقرية

يجد في الكتابة و القراءة متعة لا مثيل لها و عالمه المثالي و هروبا من واقعه المزري  و المرير الذي يتخبط فيه من بطالة قاتلة و خانقة  رغم تخرجه من الجامعة  و يواسينه الشعر في مأساته و معاناته كمريض نفسي و يعالج نفسه بطيب الشعر ويداوي روحه بما تحمله الكلمة من حكمة وينير عقله بنور الفكر و المعرفة   و يقضي وقته ما بين نظم الشعر و رعي أغنامه و الاهتمام بحقل والده ويسافر كثيرا فهي هوايته المفضلة ويقضي وقته الأكبر في الجلوس في المقاهي و أهمها مقهى أحرشي في الحي الذي يسكن فيه

حامد الشاعر

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

الموقع التعليمي والثقافي

2016